التخطي إلى المحتوى الرئيسي

منتخبات ومجموعات في التصفيات الأوروبية المؤهلة لمونديال 2022 ونصف نهائي دوري الأبطال

 *مانشستر سيتي يواجه ريال مدريد في صراع الحاضر مع التاريخ

غوارديولا مسلح بكتيبة من المهاجمين المتنوعين...
وأنشيلوتي يعتمد على بنزيمة في ذهاب نصف نهائي دوري الأبطال

ستكون المواجهة المرتقبة اليوم (الثلاثاء) في ذهاب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا بين مانشستر سيتي الإنجليزي وضيفه ريال مدريد الإسباني صراعاً بين التاريخ والحاضر في عالم كرة القدم الأوروبية.

عندما انتقلت ملكية سيتي في صيف 2008 لمجموعة أبوظبي المتحدة للاستثمار كان الفوز بلقب دوري الأبطال الهدف الأسمى، وكان الفريق قريباً جداً من تحقيق الحلم الموسم الماضي قبل أن يسقط في العقبة الأخيرة أمام مواطنه تشيلسي. والآن، يصطدم حلم سيتي بمواجهة مع فريق يعتبر «ملك» دوري الأبطال مع ألقابه الـ13 القياسية، أولها يعود إلى عام 1956 في طريقه لاحتكاره لخمسة مواسم متتالية، وآخرها عام 2018 حين توج به ثلاث مرات متتالية وأربع مرات في خمسة مواسم.
قبل الموسم الماضي، كانت أفضل نتيجة لسيتي في دوري الأبطال وصوله إلى نصف النهائي عام 2016 حين توقف مشواره على يد ريال مدريد بالذات، قبل أن يحقق الفريق الإنجليزي ثأره في موسم 2019 - 2020 بإقصائه النادي الملكي من ثمن النهائي بالفوز عليه ذهاباً وإياباً. أما ريال، فيخوض الدور نصف النهائي للمرة الثلاثين في تاريخه، ما يظهر حجم الهوة بين الفريقين على صعيد التاريخ والعراقة.

لكن الكلمة الآن للحاضر، وقد أظهر سيتي بقيادة المدرب الإسباني جوسيب غوارديولا أنه أحد أفضل الفرق في القارة العجوز وأثبت ذلك في الدور السابق بإقصائه قطب العاصمة الإسبانية الآخر أتلتيكو مدريد بالفوز عليه ذهاباً 1 - صفر والتعادل معه إياباً صفر - صفر.
وقال غوارديولا، الفائز باللقب مرتين كمدرب لبرشلونة عامي 2009 و2011 عن مواجهة فريق من عيار الريال: «إنها المرة الثالثة التي نخوض فيها الدور نصف النهائي لدوري أبطال أوروبا وسنواجه فريقاً يملك العديد من كؤوس دوري الأبطال في خزائنه. من المتوقع أن تكون أمسية مميزة للاستمتاع بها. يجب أن نقدم كل ما نملكه وبعدها سنرى ما سيحصل».

* مودريتش... نجم لا يعرف معنى لتقدم العمر ولا غنى عنه في الريال

 رغم أنه يدافع عن ألوان ريال مدريد منذ 10 أعوام وسيحتفل في سبتمبر (أيلول) المقبل بميلاده السابع والثلاثين، ما زال صانع الألعاب الكرواتي لوكا مودريتش مركز الثقل في العملاق الملكي ويمني النفس بإثبات ذلك مجدداً اليوم حين يحل فريقه ضيفاً على مانشستر سيتي الإنجليزي في إياب نصف نهائي دوري الأبطال.
كانت التمريرة التي قام بها بالجهة الخارجية لقدمه اليمنى فاتحاً بها الطريق أمام زميله البرازيلي رودريغو لتقليص الفارق أمام تشيلسي الإنجليزي 1 - 3 في الدقيقة 80 وجر الفريقين إلى وقت إضافي في إياب ربع النهائي، لمحة عما باستطاعة «كرويف كرواتيا» أن يقدمه في فريق يعيش تحت وطأة الضغوط يوماً بعد الآخر بسبب وزنه محلياً وقارياً.
وتقول لصحيفة «آس» الرياضية: «دعونا نضعه في متحف برادو!» وفق ما كتبت إشادة منها باللمحة الفنية الرائعة للنجم الكرواتي الذي لا يعرف معنى للتقدم بالعمر.

وفي وقت أظهر رفيقاه الألماني توني كروس والبرازيلي كاسيميرو انخفاضا طفيفاً في المستوى، لا يزال صاحب الكرة الذهبية لعام 2018 يتوهج في خط وسط فريق المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي.
وبعدما صُنِفَ بـ«أسوأ تعاقد في تاريخ ريال مدريد» عند وصوله إلى «سانتياغو برنابيو» عام 2012 عمل مودريتش على تطوير طريقة لعبه ليصل بعد 10 أعوام كي يكون أحد أفضل صانعي الألعاب في تاريخ النادي الملكي.
في 12 أبريل (نيسان)، وقفت جماهير «سانتياغو برنابيو» للتصفيق طويلاً مع الهتاف باسمه، اعترافاً منها بالدور الذي لعبه من أجل إنقاذ الريال من الخروج على يد تشيلسي من ربع النهائي.
ما أسباب هذا الشباب الأبدي؟ حياة شخصية منظمة وبعيدة عن صخب المشاهير منذ وصوله إلى مدريد عام 2012، نظام غذائي منظم مع طباخ شخصي يعيش معه في منزله الواقع في حي لا موراليخا الراقي شمال شرقي العاصمة، الترفيه عن نفسه بشكل معتدل والحفاظ على اللياقة البدنية في أعلى المستويات.

* تابع ماكشف عنه مدربه الشخصي لقرابة سبع سنوات، فلاتكو فوسيتيتش، بالتفصيل في منتصف أبريل خلال مقابلة مطولة مع صحيفة «يوتارنيي» الكرواتية على الرابط:

* منتخبات ومنافسات على بطاقة التأهل المباشر لمونديال 2022

تركيا لتعزيز صدارة مجموعتها على حساب لاتفيا... والبرتغال تواجه لوكسمبورغ اليوم
إنجلترا وإيطاليا وألمانيا تواصل انطلاقها بقوة في التصفيات الأوروبية المؤهلة لمونديال 2022 وبولندا تخسر جهود هدافها ليفاندوفسكي

في وقت أكدت فيه منتخبات إنجلترا وإيطاليا وألمانيا انطلاقها بقوة في التصفيات الأوروبية المؤهلة إلى مونديال قطر 2022، تبدو الفرصة مناسبة أمام تركيا لتعزيز صدارتها للمجموعة السابعة عندما تستضيف لاتفيا المتواضعة في الجولة الثالثة اليوم.وضرب المنتخب التركي ثالث مونديال نسخة عام 2002 في كوريا الجنوبية واليابان، بقوة في مستهل مشواره في التصفيات بإلحاقه هزيمة لافتة بهولندا 4 - 2، أتبعها بالفوز على النرويج 2 - صفر.

 في المقابل، يخوض المنتخب الهولندي مباراة سهلة نسبياً أمام جبل طارق، في حين لا مجال أمام النرويج، التي يقودها المهاجم المتألق في صفوف بوروسيا دورتموند الألماني إيرلينغ هالاند، ولاعب وسط آرسنال الإنجليزي مارتن أوديغارد، للخطأ عندما تلتقي مونتينيغرو خارج ملعبها.

في المقابل، تأمل البرتغال في محو خيبة أملها بالخروج بنقطة واحدة ضد صربيا منافستها الرئيسية على البطاقة المباشرة بالمجموعة الأولى، عندما تقدمت عليها بهدفين نظيفين في بلغراد، قبل أن تكتفي بالتعادل، وذلك عندما تلتقي لوكسمبورغ اليوم.

وشهدت مباراة صربيا السابقة عدم احتساب هدف صحيح للنجم البرتغالي كريستيانو رونالدو أواخر المباراة، عندما تخطت الكرة التي سددها خط المرمى، لكن عدم اعتماد تقنية «في إيه آر» وتقنية الخطوط حالت دون احتسابه، ما أثار غضب نجم يوفنتوس الإيطالي الذي رمى بشارة قائد المنتخب أرضاً لدى خروجه.

وكانت لوكسمبورغ حققت المفاجأة في الجولة السابقة بفوزها على جمهورية آيرلندا بهدف نظيف. أما صربيا فتحل ضيفة على أذربيجان.
في المجموعة الرابعة، عوضت فرنسا حاملة اللقب تعثرها على أرضها في مستهل مشوارها بتعادلها الأربعاء الماضي مع أوكرانيا (1 - 1)، وذلك بفوزها على مضيفتها كازخستان 2 - صفر في الجولة الثانية، ليتصدر رجال المدرب ديدييه ديشامب بفارق نقطتين أمام أوكرانيا وفنلندا بعد تعادل الأخيرتين 1 - 1.
وحافظ «الديوك» بفوزهم الأحد، على سجلهم خالياً من الخسارة للمباراة الـ15 توالياً في المسابقات الرسمية مع 12 فوزاً مقابل 3 تعادلات، وذلك منذ هزيمتهم الأخيرة أمام تركيا بهدفين نظيفين في 8 يونيو (حزيران) 2019.
وفي المجموعة الثانية، أفلت المنتخب الإسباني لكرة القدم، بطل العالم عام 2010، من فخ مضيفه الجورجي وقلب تخلفه إلى فوز قاتل 2 - 1 في تبليسي.

وفي المجموعة الخامسة، تحل تشيكيا التي تتقاسم الصدارة مع بلجيكا بعد تعادلهما 1 - 1 السبت في براغ، ضيفة على ويلز، في حين تستقبل بلجيكا منتخب بيلاروس.

وكان منتخبا فرنسا بطل العالم وإسبانيا قد استعادا توازنهما بالفوز على كازاخستان وجورجيا 2 - صفر و2 - 1 توالياً خارج الديار، في حين أكدت منتخبات إنجلترا وإيطاليا وألمانيا انطلاقها بتحقيقها الفوز الثاني توالياً في التصفيات.

* تابع أخبار المنتخبات والمجموعات للتصفيات الأوروبية المؤهلة إلى المونديال على الرابط:

https://aawsat.com/home/article/2889571/%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A7-%D9%84%D8%AA%D8%B9%D8%B2%D9%8A%D8%B2-%D8%B5%D8%AF%D8%A7%D8%B1%D8%A9-%D9%85%D8%AC%D9%85%D9%88%D8%B9%D8%AA%D9%87%D8%A7-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%AD%D8%B3%D8%A7%D8%A8-%D9%84%D8%A7%D8%AA%D9%81%D9%8A%D8%A7-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D8%AA%D8%BA%D8%A7%D9%84-%D8%AA%D9%88%D8%A7%D8%AC%D9%87-%D9%84%D9%88%D9%83%D8%B3%D9%85%D8%A8%D9%88%D8%B1%D8%BA-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%85

* بولندا من دون هدافها ليفاندوفسكي في مواجهة إنجلترا... وفرنسا تتربص بالبوسنة
ألمانيا وإيطاليا لمواصلة الانتصارات وإسبانيا تستضيف كوسوفو في لقاء متوتر دبلوماسياً بالجولة الثالثة لتصفيات مونديال 2022

حتى مع غياب نجم نادي بايرن ميونيخ الألماني روبرت ليفاندوفسكي بداعي الإصابة، فإن مباراة بولندا وإنجلترا ستكون واحدة من أبرز مواجهات الجولة الثالثة من التصفيات الأوروبية المؤهلة إلى مونديال قطر 2022، التي ستشهد أيضاً لقاء مهماً لفرنسا مع البوسنة، وآخر متوتر دبلوماسياً بين إسبانيا وكوسوفو.
في المجموعة الأولى، يستضيف منتخب إنجلترا بقيادة المدرب غاريث ساوثغيت نظيره البولندي من دون هدافه ليفاندوفسكي الذي تعرض للإصابة في ركبته اليمنى خلال مباراة فريقه ضد أندورا الأحد، بعدما سجل هدفين من ثلاثية نظيفة لفريقه، قبل أن يخرج في الدقيقة 63، ما قد يدفعه أيضاً إلى الغياب عن ربع نهائي مسابقة دوري أبطال أوروبا أمام باريس سان جيرمان الفرنسي.

وأشار الاتحاد البولندي إلى أن إصابة ليفاندوفسكي ليست خطيرة لكنه يحتاج من خمسة إلى عشرة أيام للشفاء التام والعودة للعب. ويعاني المنتخب البولندي من غيابات عدة أيضاً بسبب جائحة كوفيد – 19، تتعلق بالحارس لوكاس سكوروبسكي، ولاعب الوسط ماتيوش كليتش، ولاعب الوسط المدافع غريغوش كريتشوفياك، والمدافع كميل بياتكوفسكي.

وبالتالي، قد يكون المنتخب الإنجليزي في وضع أفضل، خصوصاً بعد فوزه الأخير الأحد في ألبانيا (2 - صفر) بفضل تألق مهاجمه هاري كين الذي سجل هدفاً وصنع آخر، في سعيه لانتصار ثالث تواليا بعد خماسيته في مرمى سان مارينو في الجولة الافتتاحية.

* ديوكوفيتش «المصنف الأول التاريخي» بعد تحطيمه رقم فيدرر

بات الصربي نوفاك ديوكوفيتش، اليوم (الاثنين)، «المصنف الأول التاريخي» لرابطة اللاعبين المحترفين بعدما أمضى أسبوعه الـ311 على رأس التصنيف العالمي.

ونجح ديوكوفيتش البالغ من العمر 33 عاماً والذي يملك 12 ألفاً و30 نقطة، في تحطيم الرقم القياسي الذي كان يملكه السويسري روجيه فيدرر وهو 310 أسابيع، حسب ما ذكرته «وكالة الصحافة الفرنسية».
وتراجع فيدرر البالغ من العمر 40 عاماً والعائد هذا الأسبوع إلى الملاعب للمشاركة في دورة الدوحة بعد غياب 13 شهراً بسبب الإصابة، إلى المركز السادس برصيد 6630 نقطة حيث تخطاه اليوناني ستيفانوس تسيتسيباس الذي بلغ دور الأربعة لدورة روتردام الهولندية (السبت) قبل أن يخسر أمام الروسي أندري روبليف المتوج باللقب.
ترتيب العشرة الأوائل:
1 - الصربي نوفاك ديوكوفيتش 12030 نقطة
2 - الإسباني رافاييل نادال 9850
3 - الروسي دانييل مدفيديف 9735
4 - النمسوي دومينيك تيم 9125
5 - اليوناني ستيفانوس تسيتسيباس 6660
6 - السويسري روجيه فيدرر 6630
7 - الألماني ألكسندر زفيريف 5615
8 - الروسي أندري روبليف 5019
9 - الأرجنتيني دييغو شفارتسمان 3640
10 - الإيطالي ماتيو بيريتيني 3480


* كوريا الشمالية تعلن انسحابها من مونديال قطر

أعلنت كوريا الشمالية انسحاباها من التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم 2002 في قطر، وذلك بعد انسحابها مؤخرا من أولمبياد طوكيو.

وأفادت وكالة يونهاب الكورية بأن اتحاد الكرة الكوري الشمالي أرسل إشعارًا رسميًا إلى الاتحاد الآسيوي لكرة القدم في 30 أبريل يعلن فيه قراره بالانسحاب من الدور الثاني من التصفيات المؤهلة لمونديال قطر2022، والمقرر استضافتها في كوريا الجنوبية.

وقد أشار الاتحاد الكوري الشمالي، وفقا ليونهاب، إلى أن خطر تعرض لاعبيه للإصابة بـ Covid-19 من بين الأسباب الرئيسية لقراره عدم السفر إلى كوريا الجنوبية الشهر المقبل.

يذكر أنه تم اختيار كوريا الجنوبية من قبل الاتحاد الآسيوي في مارس كواحدة من الملاعب المركزية للتصفيات الآسيوية لقطر 2022 وكأس آسيا 2023 في الصين.

ومن المقرر أن تقام مباريات المجموعة الثامنة، التي تضم قادة تركمانستان ولبنان وكوريا الشمالية وسريلانكا، في الفترة من 31 مايو إلى 15 يونيو 2021.

* بايرن ميونيخ يتوج بكأس العالم للأندية ويكمل السداسية

فاز بايرن ميونيخ 1-صفر على تيغرس المكسيكي بفضل هدف بنجامين بافارد عقب مرور ساعة تقريبا ليتوج بكأس العالم للأندية لكرة القدم في قطر، الخميس، ويحقق لقبه السادس في أقل من تسعة أشهر.


وسجل بافارد الهدف في الدقيقة 59 عقب مراجعة الفيديو أمام نحو12 ألف مشجع في استاد المدينة التعليمية بعد أن أوقف ناويل غوزمان حارس تيغرس ضربة رأس روبرت ليفاندوفسكي.

وتوج الفريق الألماني، الذي سدد في إطار المرمى مرتين، بكل الألقاب المحلية والأوروبية في 2020 وأصبح أول فريق يحقق السداسية منذ انجاز برشلونة في 2009.
واللقب هو السادس للمدرب هانز فليك منذ تولى القيادة في نوفمبر 2019
.

وافتقد بايرن العديد من اللاعبين ومن بينهم توماس مولر وليونغو ريتسكا وخابي مارتينيز بسبب عدوى كوفيد-19 وجيروم بواتنغ الذي عاد لألمانيا لأسباب شخصية.



* بايرن ميونيح ينتزع الحائط الفرنسي من ليفربول المكشوف دفاعيا

سينتقل المدافع الفرنسي دايو أوباميكانو الى بايرن ميونيخ بطل المانيا في المواسم الثمانية الماضية وذلك اعتبارا من الموسم المقبل قادمًا من مواطنه لايبزيغ، وفق ما كشفت صحف محلية الجمعة.


إذ أفادت صحيفة "بيلد" ومجلة "كيكر" الرائدتان أن العملاق البافاري سيدفع 43 مليون يورو (52 مليون دولار) لتفعيل البند الجزائي لشراء قلب الدفاع الذي يمتد عقده مع لايبزيغ حتى العام 2023.

ويبدو أن بايرن المتوج الخميس بكأس العالم للأندية ليكمل سداسية تاريخية، أزاح ليفربول وتشلسي الإنجليزيين اللذين كانا يرغبان بالحصول على خدمات أوباميكانو.

سيحل الفرنسي بدلا من النمساوي دافيد ألابا (28 عامًا) الذي من المتوقع ان يغادر ميونيخ مع نهاية عقده في يونيو المقبل بعد ان رفض عروضًا عدة لتجديده.

تعليقات