الفائزون والخاسرون في الدوري الإنجليزي 2025
رفع ليفربول كأس الدوري الإنجليزي في كرة القدم، في أجواء احتفالية على ملعب «أنفيلد» عقب تعادله مع ضيفه كريستال بالاس 1-1، الأحد، في المرحلة الثامنة والثلاثين الأخيرة من موسم 2024- 2025.
وتُسلِّط «وكالة الصحافة الفرنسية» الضوء على الفائزين والخاسرين في الموسم:
الفائزون
ليفربول:
بعد تتويجه بطلاً للمرة العشرين، معادلاً رقماً قياسياً لمانشستر يونايتد، تألق ليفربول بشكل لافت طوال معظم الموسم؛ حيث حسم رجال المدرب الهولندي آرني سلوت اللقب، قبل 4 مراحل من نهاية الموسم.
استلهم الـ«ريدز» الأداء الرائع للمهاجم الدولي المصري محمد صلاح، هداف الدوري، وأفضل ممرر به، من رحيل مدربه المدرب الأسطوري الألماني يورغن كلوب قبل 12 شهراً.
كان كلوب حاضراً بين جماهير «أنفيلد» لتحية الأبطال، الأحد، بينما بدأ سلوت بالفعل خططه للبناء من موقع قوة.
سيترك رحيل الظهير ترنت ألكسندر-أرنولد فراغاً كبيراً، ولكن ليفربول يُقال إنه قريب من إبرام صفقات، مع ثنائي باير ليفركوزن الألماني: الدوليان الهولندي ييريمي فريمبونغ، والألماني فلوريان فيرتس، بالإضافة إلى المدافع المجري ميلوش كيركيز من بورنموث.
نيوكاسل:
حقق نيوكاسل المركز الخامس، وتأهل إلى دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، رغم هزيمته المفاجئة على أرضه أمام إيفرتون 0-1 في المرحلة الأخيرة.
ومع ذلك، كانت العودة إلى دوري الأبطال بمثابة تتويج لجماهير تاينسايد، بعد أن أنهى نيوكاسل انتظاراً دام 56 عاماً للفوز بلقب كبير هذا الموسم.
حقق فريق المدرب إيدي هاو فوزاً مفاجئاً على ليفربول 2-1 في المباراة النهائية لمسابقة كأس الرابطة في مارس (آذار) الماضي، ما أثار احتفالات صاخبة في مدينة ذات نادٍ واحد وقاعدة جماهيرية ضخمة.
سجل المهاجم الدولي السويدي ألكسندر إيزاك الهدف الحاسم في «ويمبلي»، ولعب دوراً كبيراً في عودة نيوكاسل إلى دوري أبطال أوروبا؛ حيث سجل 23 هدفاً في المركز الثاني على لائحة الهدافين بفارق 6 أهداف عن صلاح المتصدر.
كريستال بالاس:
انتظر بالاس وقتاً طويلاً للفوز بالألقاب، حتى تغلب على مانشستر سيتي في المباراة النهائية لمسابقة الكأس، محققاً أول لقب كبير في تاريخه الممتد 119 عاماً.
كما حقق «النسور» رقماً قياسياً للنادي في عدد النقاط بالدوري؛ حيث جمعوا 53 نقطة في المركز الثاني عشر، على الرغم من بدايتهم السيئة.
واجه فريق المدرب النمسوي أوليفر غلاسنر صعوبات في بداية الموسم، ويعود ذلك جزئياً إلى التعب الذي نال من 4 لاعبين في صفوفه من منتخب إنجلترا الذي وصل إلى المباراة النهائية لكأس أوروبا 2024 في ألمانيا، بالإضافة إلى دور المهاجم النجم الفرنسي جان فيليب ماتيتا في فوز فرنسا بالميدالية الفضية في دورة الألعاب الأولمبية في باريس.
فاز كريستال بالاس بمباراة واحدة فقط من أصل 13 مباراة له، بعد فترة تحضيرية مضطربة، ولكنه خسر 6 مباريات فقط من أصل 25 مباراة في سلسلة من الأداء القوي كانت ستجعله في منافسة شرسة على التأهل إلى مسابقة دوري أبطال أوروبا، لو تكررت على مدار 38 مباراة.
الخاسرون: مانشستر سيتي ومانشستر يونايتد:
تابع .. التفاصيل بالمنشور على الرابط:
نجح في تحقيق "العودة" للفوز على أستون فيلا 3-2 وحصد نقطة واحدة على الوصيف في الدوري الإنجليزي، ليفربول
تهانينا، كأس الدوري الإنجليزي لهذا العام في مانشستر سيتي.
رسميًا.. مانشستر سيتي بطلًا للدوري الإنجليزي الممتاز للمرة الثامنة في تاريخه
وجاء تتويج مانشستر سيتي باللقب بعد الفوز الذي حققه على ضيفه أستون فيلا، بنتيجة 3/2 على ملعب الاتحاد في اورفع الفوز رصيد مانشستر سيتي إلى 93 نقطة من 38 مباراة، وحقق الفريق الفوز 29 مرة، وتعادل 6 مرات، وخسر في 3 مناسبات.وتُوج مانشستر سيتي بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز للمرة الثامنة في تاريخه، والخامسة في آخر 10 مواسم، ومانشستر يونايتد هو أكثر نادٍ تتويجًا بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز برصيد 20 لقبًا، مقابل 19 لقبًا لليفربول، و13 لآرسنال، و9 ألقاب لإيفرتون، و8 ألقاب لمانشستر سيتي.لجولة الـ38 والأخيرة من الدوري اونال مانشستر سيتي لقب الدوري الإنجليزي الممتاز للمرة الثانية على التوالي، وهو أمر يحدث للمرة الثانية، حيث سبق أن نال مانشستر سيتي لقب البريميرليغ موسمي 2017/2018، و2018/2019، تحت قيادة المدرب الإسباني بيب غوارديولا.
وافتتح مانشستر سيتي، الموسم الحالي بالخسارة 0/1 أمام ليستر سيتي، في كأس الدرع الخيرية.
وودّع مانشستر سيتي دوري أبطال أوروبا من دور نصف النهائي، بعدما خسر 6/5 أمام ريال مدريد في مجموع مباراتي الذهاب والإياب.لإنجليزي.أما في كأس رابطة المحترفين الإنجليزية، فودّع مانشستر سيتي من دور الـ16، بعدما خسر بركلات الترجيح أمام ويستهام. وفي كأس الاتحاد الإنجليزي ودّع مانشستر سيتي من نصف النهائي، بعدما خسر 2/3 أمام ليفربول.
صراع لقب الدوري الإنجليزي يكشف تطور المنافسة بين الأندية الكبرى

ركزت صحيفة ”ديلي ميل“ من خلال تحليل للصحفي مارتين صامويل على تطور الصراع على الألقاب في إنجلترا وتقليص هامش المستوى بين الأندية القوية بالمقارنة بالمواسم السابقة.
واحتاج ليفربول لضربات الترجيح ليهزم تشيلسي على لقبي كأس رابطة المحترفين وكأس الاتحاد الإنجليزي. وطيلة 420 دقيقة لعبها الفريقان هذا الموسم في 4 لقاءات، بالإضافة لحوالي 20 دقيقة من الوقت بدل الضائع، فشل أحدهما في تحقيق الفوز واكتفيا بالتعادل ومع ذلك توج ليفربول بلقبين وخرج تشيلسي دون ألقاب.
وفي الدوري الإنجليزي الممتاز، خسر ليفربول لقاءين فقط في 36 مواجهة، ومع ذلك ما زال لقب الدوري الإنجليزي صعبا تحقيقه أمام مانشستر سيتي الذي يتقدم بفارق 4 نقاط ولقاء أكثر.
وفي موسم 2018-2019، خسر ليفربول لقاء واحدا في 38 مباراة، ومع ذلك خسر لقب الدوري الإنجليزي لصالح مانشستر سيتي بفارق نقطة، علما أن منافسه خسر 4 لقاءات.
وأصبح الفوز بالألقاب صعبا وبهامش صغير وأقل الفوارق بين الأندية، ويظهر ذلك من خلال نهائي هذا الموسم في كأس رابطة المحترفين وكأس الاتحاد الإنجليزي والصراع على لقب الدوري الإنجليزي الممتاز.
* 10 لاعبين معارين يعودون إلى الدوري الإنجليزي بآمال كبيرة
من أوليفر سكيب... مروراً بهارفي إليوت... وصولاً إلى ويليام صليبا
مع انتهاء الموسم الحالي، سيفكر اللاعبون المعارون في جميع أنحاء أوروبا في مستقبلهم خلال الموسم الجديد. وسعى هؤلاء اللاعبون لإثبات أنفسهم بعد رحيلهم عن أنديتهم الأصلية، ونجح كثير منهم في تحقيق نجاحات ملحوظة في الأندية التي أعيروا إليها وتقديم مستويات جيدة. «الغارديان» تلقي الضوء هنا على 10 لاعبين يعودون إلى الدوري الإنجليزي الممتاز على أمل تعزيز مكانتهم في الفريق الأول لأنديتهم الأصلية.
1- أوليفر سكيب (العودة إلى توتنهام من نوريتش سيتي)
بعد تعرضه لإصابة في الأسبوع الأخير من الموسم، أضاع أوليفر سكيب فرصة الظهور في جميع المباريات الـ46 التي لعبها نوريتش سيتي خلال الموسم الذي شهد حصوله على لقب دوري الدرجة الأولى والتأهل للدوري الإنجليزي الممتاز. لكن المستويات الممتازة التي قدمها سكيف مع نوريتش سيتي هذا الموسم جعلته محط أنظار كثير من الأندية. لقد أنهى نوريتش سيتي الموسم بأعلى نسبة استحواذ على الكرة (58.3 في المائة)، وأفضل نسبة نجاح تمرير (82.8 في المئة) في دوري الدرجة الأولى. وقد لعب سكيب دوراً كبيراً في ذلك، حيث تصدر قائمة لاعبي خط الوسط في دوري الدرجة الأولى من حيث عدد التمريرات الدقيقة (2.208 تمريرة). ومن المرجح أن يشهد توتنهام عملية إصلاح وإعادة بناء أخرى هذا الصيف، لكن إذا كان النادي يتطلع حقاً لتدعيم خط وسطه، فيتعين عليه أن يوفر أمواله ويركز على تطوير قدرات هذا اللاعب الرائع البالغ من العمر 20 عاماً وإعطائه فرصة أكبر للمشاركة في التشكيلة الأساسية للفريق.
2- ريان سيسيغنون (العودة إلى توتنهام من هوفنهايم)
لم يقدم ريان سيسيغنون، وهو لاعب شاب آخر معار من توتنهام، مستويات قوية مع هوفنهايم مثل تلك التي قدمها سكيب مع نوريتش سيتي هذا الموسم، لكن من المؤكد أن اللعب باستمرار في أحد أقوى الدوريات الأوروبية قد ساعد في تطوير أداء اللاعب البالغ من العمر 21 عاماً. وقد أسهم سيسيغنون بشكل مباشر في خمسة أهداف بالدوري الألماني الممتاز مع هوفنهايم هذا الموسم، وسجل هدفين. ومن المؤكد أن ذلك سيساعد سيسيغنون في العودة إلى إنجلترا ولديه ثقة كبيرة في قدراته وإمكاناته، وسيدخل في منافسة شرسة مع سيرجيو ريغيلون على حجز مكان في التشكيلة الأساسية لتوتنهام في مركز الظهير الأيسر.
3- مارك جيهي (العودة إلى تشيلسي من سوانزي سيتي)
حسم برنتفورد تأهله إلى الدوري الممتاز بفوزه على سوانزي سيتي 2 - صفر في نهائي ملحق الدرجة الأولى، لينهي انتظاراً دام 74 عاماً. ومع ذلك، استمتع جمهور تشيلسي بما قدمه جيهي في المباراة التي فاز فيها سوانزي سيتي على بارنسلي في الدور نصف النهائي لملحق الصعود. لقد قدم اللاعب الإنجليزي الشاب صاحب الأصول الإيفوارية أداء مثيراً للإعجاب إلى جانب بن كابانجو في الخط الخلفي. وساعد جيهي سوانزي سيتي في الحفاظ على نظافة شباكه في 21 مباراة هذا الموسم، 17 منها جاءت عندما شارك جيهي في التشكيلة الأساسية - ليأتي اللاعب الشاب في صدارة مدافعي دوري الدرجة الأولى في هذا الصدد. وفي ظل اعتماد المدير الفني الألماني توماس توخيل على ثلاثة لاعبين في الخط الخلفي لتشيلسي، فمن الممكن أن يجد جيهي مكاناً له في تشكيلة الفريق.
4- فريدي وودمان (العودة إلى نيوكاسل من سوانزي سيتي)
قدم فريدي وودمان أيضاً مستويات مثيرة للإعجاب خلال فترة إعارته إلى سوانزي سيتي. وقد حافظ حارس المرمى البالغ من العمر 24 عاماً على نظافة شباكه 21 مرة هذا الموسم، أكثر من أي حارس آخر في دوري الدرجة الأولى. كما قدم أداء رائعاً في الدور نصف النهائي لملحق الصعود أمام بارنسلي. ويمتلك نيوكاسل يونايتد حارسين رائعين بالفعل، هما مارتن ديبرافكا وكارل دارلو، لكن كلاهما الآن في الثلاثينات من العمر. وقد يكون من الأفضل للمدير الفني لنيوكاسل، ستيف بروس، أن يبدأ حقبة جديدة في مركز حراسة المرمى من خلال الدفع بوودمان الأصغر سناً.
5 - هارفي إليوت (العودة إلى ليفربول من بلاكبيرن)
عانى بلاكبيرن بشدة هذا الموسم في دوري الدرجة الأولى، حيث احتل المركز الخامس عشر في جدول الترتيب، بفارق 20 نقطة كاملة عن المراكز المؤهلة للمشاركة في ملحق الصعود للدوري الإنجليزي الممتاز. ومع ذلك، كان مشجعو ليفربول يراقبون باهتمام المستويات التي قدمها هارفي إليوت مع بلاكبيرن. وقد شارك اللاعب الشاب في التشكيلة الأساسية لبلاكبيرن في 31 مباراة من أصل 46 مباراة لعبها الفريق في الدوري، وقدم سلسلة من العروض الجيدة، وكان عادة ما يشارك في الجهة اليمنى. وصنع إليوت 11 هدفاً هذا الموسم، ليأتي في المركز الثالث ضمن قائمة اللاعبين الأكثر صناعة للأهداف في دوري الدرجة الأولى هذا الموسم، كما سجل سبعة أهداف. وكان إميليانو بوينديا هو اللاعب الوحيد الذي خلق فرصاً أكثر من إليوت في دوري الدرجة الأولى هذا الموسم، حيث صنع بوينديا 18 فرصة، في حين صنع إليوت 14 فرصة. ومن الواضح أن جمهور ليفربول متحمس لعودة اللاعب الشاب إلى ملعب «آنفيلد» هذا الصيف.
6- رشيد غزال (العائد إلى ليستر سيتي من بشكتاش)
وجد رشيد غزال صعوبة كبيرة في حجز مكان له في تشكيلة ليستر سيتي عند انضمامه للفريق قادماً من موناكو في عام 2018، حيث لم يشارك في التشكيلة الأساسية لليستر سيتي سوى ثماني مرات فقط في الدوري الإنجليزي الممتاز خلال موسمه الأول مع النادي. وبعد عام على سبيل الإعارة مع فيورنتينا، ترك اللاعب الجزائري بصمة كبيرة هذا الموسم، حيث قاد نادي بشكتاش للحصول على لقب الدوري التركي. وصنع النجم الجزائري 17 هدفاً، وحصل في استفتاء بصحيفة «الغارديان» على أفضل اللاعبين في الدوري التركي الممتاز. وسيعود غزال إلى ليستر سيتي هذا الصيف إذا لم يوافق النادي الإنجليزي على انتقاله بشكل دائم إلى بشكتاش. وفي ظل انتهاء عقد إعارة جنكيز أوندير، قد يكون غزال البديل المناسب للجناح التركي في تشكيلة ليستر سيتي.
7- بيدرو بورو (العودة إلى مانشستر سيتي من سبورتنغ لشبونة)
ما زال بيدرو بورو في منتصف صفقة إعارة لمدة عامين مع نادي سبورتنغ لشبونة، لكن مانشستر سيتي قد يقطع فترة الإعارة ويستعيد اللاعب نظراً للمستويات الرائعة التي يقدمها مع بطل الدوري البرتغالي. وقد شارك اللاعب البالغ من العمر 21 عاماً في أول مباراة دولية له مع منتخب إسبانيا في وقت سابق من هذا العام، وقد استحق ذلك بكل جدارة. وسيكون هذا الظهير الشاب، الذي يمتلك قدرات هجومية فائقة، إضافة قوية للغاية لمانشستر سيتي، بعد أن سجل ثلاثة أهداف وصنع ثلاثة أهداف أخرى لسبورتنغ لشبونة هذا الموسم. وجاء بورو في المركز الثالث بين جميع لاعبي الدوري البرتغالي الممتاز هذا الموسم من حيث التمريرات الحاسمة، بـ51 تمريرة. إن المستويات القوية التي يقدمها المدافع الإسباني أنخلينو بعد انتقاله الدائم إلى لايبزيغ من مانشستر سيتي قد يجعل سيتي يفكر ملياً في كيفية تحقيق أقصى استفادة ممكنة من مواطنه المدافع الإسباني الشاب. ومع وصول كايل ووكر إلى الحادية والثلاثين من عمره، قد يكون بورو خليفته مع السيتيزنز على المدى الطويل.
8 - ديوغو دالوت (العودة إلى مانشستر يونايتد من ميلان)
قال المدير الفني لمانشستر يونايتد، أولي غونار سولسكاير، عن ديوغو دالوت في وقت سابق من هذا العام: «إنه لاعبنا ونتطلع إلى استعادته». لم يكن مانشستر يونايتد بحاجة إلى خدمات الظهير الأيمن البرتغالي بعد التعاقد مع آرون وان بيساكا، وعلى الرغم من أنه قد يجد صعوبة في حجز مكان في التشكيلة الأساسية للفريق لدى عودته، فمن المؤكد أنه سيستفيد كثيراً من المنافسة الشرسة في «أولد ترافورد». وتشير تقارير إلى اهتمام عدد كبير من الأندية بالتعاقد مع دالوت بعد الأداء القوي الذي قدمه مع ميلان، لكن اللاعب البالغ من العمر 22 عاماً قد يكون إضافة قوية لمانشستر يونايتد الموسم المقبل.
9- أنغوس غون (العودة إلى ساوثهامبتون من ستوك سيتي)
لم يقدم أليكس مكارثي ولا فريزر فورستر أداء مقنعاً في حراسة مرمى ساوثهامبتون هذا الموسم، لكن هذا لا يعني أن النادي يتعين عليه دخول سوق الانتقالات بقوة من أجل التعاقد مع حارس مرمى جديد. لقد تم قطع فترة إعارة أنغوس غون مع ستوك سيتي بسبب الإصابة التي تعرض لها الحارس في الكاحل الشهر الماضي، ويمكن أن تساعد عودته إلى ساوثهامبتون مرة أخرى في الحصول على فرصة جديدة للمشاركة في التشكيلة الأساسية للفريق تحت قيادة المدير الفني رالف هاسينهوتل. وبالنظر إلى السجل الدفاعي السيئ لساوثهامبتون هذا الموسم - ويست بروميتش ألبيون هو الفريق الوحيد الذي اهتزت شباكه بأهداف أكثر من ساوثهامبتون في الدوري الإنجليزي هذا الموسم، حيث استقبلت شباك وست بروميتش ألبيون 76 هدفاً، مقابل 68 هدفاً في شباك ساوثهامبتون - فيتعين على ساوثهامبتون أن يعيد غون ويمنحه فرصة للمشاركة في المباريات.
10- ويليام صليبا (العودة إلى آرسنال من نيس)
عندما انتقل ويليام صليبا إلى آرسنال الصيف الماضي، كان يأمل أن يكون إحدى الركائز الأساسية للمدفعجية في خط الدفاع. ومع ذلك، فشل المدافع الفرنسي في الظهور بأي مباراة تحت قيادة المدير الفني الإسباني ميكيل أرتيتا، ورحل على سبيل الإعارة إلى نيس الفرنسي في وقت سابق من هذا العام. ولم يقدم اللاعب البالغ من العمر 20 عاماً الأداء المتوقع منه في الدوري الفرنسي الممتاز، لكنه قدرته الفائقة على التمرير وبناء الهجمات من الخلف جذبت أنظار الجميع، حيث وصلت نسبة نجاحه في التمرير إلى 91.3 في المائة، ليأتي في المركز العاشر بين أفضل اللاعبين في هذا الصدد بالدوري الفرنسي الممتاز هذا الموسم. وفي حال استبعاد لاعبي باريس سان جيرمان، سيصعد صليبا إلى المركز الثالث في هذه القائمة. ومع رحيل المدافع البرازيلي المخضرم ديفيد لويز عن ملعب «الإمارات» هذا الصيف، يحتاج آرسنال إلى قلب دفاع آخر لتعويضه، وبالتالي يبدو أن المدافع الفرنسي الشاب هو البديل المثالي، خصوصاً إذا نجح في الحصول على ثقة أرتيتا خلال فترة الاستعداد للموسم الجديد.
* أفضل اللاعبين الشباب في الدوري الإنجليزي هذا الموسم
من فيل فودين... مروراً بميسون ماونت... وصولاً إلى ويسلي فوفانا
أُسدل الستار على موسم 2020/ 2021 للدوري الإنجليزي الممتاز، الذي نجح فريقه مانشستر سيتي في التتويج به. مانشستر سيتي الذي حسم اللقب، قبل أربع جولات من النهاية، توج باللقب ولديه 86 نقطة، بفارق 12 نقطة بينه وبين غريمه مانشستر يونايتد، الذي أنهى الموسم وصيفاً للمسابقة. فريق ليفربول، أنقذ موسمه، ونجح في التأهل إلى مسابقة دوري أبطال أوروبا ليُصبح رصيده 69 نقطة، وينهي الموسم الثالث، ورافقه تشيلسي الذي حل في المركز الرابع. وودعت أندية فولهام، ووست بروميتش ألبيون، وشيفيلد يونايتد المسابقة، حيث هبطت إلى دوري الدرجة الأولى الإنجليزي (تشامبيون شيب). «الغارديان» تلقي الضوء هنا على أفضل اللاعبين الشباب بالدوري الإنجليزي هذا الموسم.
فيل فودين
(20 عاماً - مانشستر سيتي)
لن يشعر أي شخص رأى فودين وهو يلعب في فئات الناشئين المختلفة بالدهشة بعد الموسم الاستثنائي الذي قدمه اللاعب الذي أصبح أحد أفضل اللاعبين في العالم. ورغم أنه من السهل مقارنته بالآخرين - بطريقة ما، فهو يجمع بين مهارة ليونيل ميسي في المرور من اللاعبين، وبين الانقضاض الشرس لدييغو مارادونا – فإن تفرده هو ما يجعله لاعباً مميزاً. ويتميز فودين بقدرته على اللعب في خط الوسط وكمهاجم صريح وكجناح، فضلاً عن مهاراته وإمكاناته الطبيعية الهائلة وطريقته المتفردة في اللعب وذكائه الكبير داخل الملعب، بشكل يعكس «الثراء» الفطري، الذي يجعله يفعل كل ما يريده داخل المستطيل الأخضر.
ميسون غرينوود
(19 عاماً - مانشستر يونايتد)
منذ وقت ليس ببعيد كان كثيرون يشككون في قدرات ميسون غرينوود، مستشهدين في ذلك بالتراجع الملحوظ في أدائه ومروره ببعض المشاكل الشخصية وتصرفه بشكل غبي خلال أحد معسكرات المنتخب الإنجليزي. وخلال الموسم الماضي، سجل غرينوود عدداً من الأهداف الصعبة تدل على أنه لاعب غير عادي؛ وأثبت خلال الموسم الجاري أن ذلك لم يكن من قبيل الصدفة، وأنه لاعب رائع يمتلك مزيجاً مذهلاً من المهارات والقدرات الفنية.
وإذا واصل غرينوود التطور بهذا الشكل، فمن المؤكد أنه سيصل إلى مكانة كبيرة في كرة القدم الإنجليزية والعالمية، لكن الشيء المؤكد الآن هو أنه لا يمكننا تحديد مقدار العبقرية لدى هذا اللاعب الشاب، وبالتالي فإن الأمر يعتمد عليه هو شخصياً للوصول إلى مستويات أفضل.
بوكايو ساكا
(19 عاماً - آرسنال)
تشهد كرة القدم الإنجليزية الآن، وبشكل غير مسبوق، عدداً هائلاً من اللاعبين الشباب الموهوبين للغاية. لكن حتى وسط هذا العدد الضخم من اللاعبين المميزين، يبرز بوكايو ساكا، بقدراته وإمكاناته الهائلة. وعلى مدار الموسم، تألق ساكا في مركز الظهير الأيسر، والجناح الأيمن، وفي خط الوسط، وقدم مستويات تتسم بالذكاء الشديد لدرجة جعلت اللاعبين المخضرمين وأصحاب الخبرات الكبيرة يبدون بجانبه بلهاء! وبالتالي، فإننا لا نبالغ عندما نقول إن ساكا تمكن بمفرده من إبقاء نادي آرسنال في حالة توازن نسبي، وأنه لولا وجوده في الفريق لفقد المدير الفني الحالي، ميكيل أرتيتا، منصبه هذا الموسم. لكن ساكا جعل كل شيء ممكناً.
ميسون ماونت
(22 عاماً - تشيلسي)
عندما وضع المدير الفني الألماني توماس توخيل التشكيلة الأساسية لتشيلسي في أول لقاء له مع الفريق، وجد ميسون ماونت نفسه على مقاعد البدلاء! لكنه شارك كبديل وغيّر نتيجة المباراة، وجعل توخيل يدرك أنه كان مخطئاً عندما لم يضعه في التشكيلة الأساسية. وبشكل عام، فإن أفضل اللاعبين ليسوا أولئك الذين يقدمون أعلى المستويات في بعض المباريات، ولكن أفضل اللاعبين هم مَن يحافظون على مستواهم لأطول فترة ممكنة ولا يتراجع مستواهم في عدد كبير من المباريات، وهذا هو ما ينطبق بالضبط على ميسون ماونت. فحتى عندما تسوء الأمور، دائماً ما يكون ماونت في الموعد ويظهر لينقذ فريقه.
ويسلي فوفانا
(20 عاماً - ليستر سيتي)
حتى أفضل المدافعين في العالم يحتاجون إلى بعض الوقت من أجل التعلم والتكيف عند الانتقال إلى نادٍ جديد، لذلك من النادر أن ترى لاعباً صغيراً مثل ويسلي فوفانا يتألق فور انتقاله إلى ليستر سيتي من سانت إتيان الفرنسي، رغم أنه قادم من دوري مختلف ولم يلعب سوى 23 مباراة مع الفريق الأول في ذلك الدوري.
لكن فوفانا سرعان ما تألق في الدوري الإنجليزي الممتاز وقدم مستويات مثيرة للإعجاب عندما لعب في خط دفاع مكون من ثلاثة لاعبين أو من أربعة لاعبين، ليظهر أنه واحد من أفضل اللاعبين في فريقه وفي الدوري الإنجليزي الممتاز ككل، وهو ما ظهر جلياً خلال المباراة النهائية لكأس الاتحاد الإنجليزي، فعندما خسر الفريق جهود جوني إيفانز – الذي ينظم الأداء الدفاعي لليستر سيتي - في بداية اللقاء – أثبت فوفانا أنه قادر على تحمل المسؤولية، حيث قدم أداء شبه مثالي من القوة والذكاء.
* لأول مرة بالتاريخ.. 10 آلاف تذكرة مجانية لنهائي أبطال أوروبا
أعلن ألكسندر تشيفرين رئيس الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (ويفا)، الإثنين، إنه سيقدم 30 ألف تذكرة مجانية لجماهير الفرق التي ستبلغ نهائي البطولات القارية هذا الموسم، من بينها 10 آلاف لنهائي دوري أبطال أوروبا، عرفانا لدعمها خلال جائحة فيروس كورونا.
ولأول مرة في تاريخ المسابقة، سيمنح كل فريق يبلغ نهائي دوري أبطال أوروبا 5 آلاف تذكرة، فيما سيكون مجموع التذاكر المجانية لنهائي الدوري الأوروبي 8 آلاف تذكرة.
وتحصل الأندية التي ستبلغ نهائي دوري المؤتمر الأوروبي ودوري أبطال أوروبا للسيدات، على 12 ألف تذكرة بالتساوي.
وأشار اليويفا إلى أن الأندية يمكنها استخدام التذاكر للتعبير عن تقديرها للجماهير، لكن يُحظر تقديمها للرعاة أو الشركاء أو مسؤولي النادي.
وقال تشيفرين: "الجماهير هي شريان كرة القدم، ورأينا أنه من الرائع أن نقدر الظروف التي عانت منها على مدار آخر عامين وكيف دعمت أنديتها رغم كل شيء".
ووفقا لدراسة نشرها اليويفا الشهر الجاري، أثرت الجائحة على الأندية الأوروبية، حيث خسرت 7 مليارات يورو على مدار آخر موسمين بسبب إقامة المباريات من دون جماهير، وانخفاض إيرادات الانتقالات.
* إيطاليا تنتزع كأس أوروبا من إنجلترا
ركلات الترجيح تتوج إيطاليا بكأس أوروبا وتحرم إنجلترا من دخول التاريخابتسمت ركلات الترجيح للمنتخب الإيطالي ليُتوج بطلاً لكأس أوروبا لكرة القدم (يورو 2020)، بينما حرمت إنجلترا من دخول لائحة الأبطال، بعد انتهاء الوقت الأصلي والشوطين الإضافيين، بالتعادل 1 - 1، على ملعب ويمبلي في لندن.
* إيطاليا تضرب بالثلاثة مجدداً وتحجز أولى بطاقات ثمن نهائي كأس أوروبا
* بطولة أوروبا.. هولندا تهزم أوكرانيا في مباراة مثيرة
عادت هولندا بقوة إلى البطولات الكبرى عندما انتزعت فوزا مثيرا 3-2 على أوكرانيا في بطولة أوروبا لكرة القدم، الأحد، بعدما بدا أنها فرطت في تفوقها بهدفين.
وهز المدافع دينزل دمفريس الشباك بهدف الفوز قبل خمس دقائق من النهاية، بعدما انتفضت أوكرانيا لتعدل النتيجة بفضل هدف مذهل من أندريه يارمولنكو وضربة رأس من رومان يارمتشوك.
وسيطرت هولندا على فترات طويلة من المباراة المثيرة في المجموعة الثالثة، واستحقت التقدم في الدقيقة 52، عندما تابع القائد جورجينيو فينالدم كرة مرتدة من الحارس، وبعد ذلك بست دقائق عزز المهاجم فاوت فيجهورست من تقدم فريق المدرب رونالد دي بور.
وأهدر دمفريس فرصة خطيرة لافتتاح التسجيل قرب نهاية الشوط الأول، لكنه عوض ذلك بهدف الفوز بمساعدة من الحارس جورجي بوشان الذي أخطأ في التعامل مع الكرة.
عادت هولندا بقوة إلى البطولات الكبرى عندما انتزعت فوزا مثيرا 3-2 على أوكرانيا في بطولة أوروبا لكرة القدم، الأحد، بعدما بدا أنها فرطت في تفوقها بهدفين.
وهز المدافع دينزل دمفريس الشباك بهدف الفوز قبل خمس دقائق من النهاية، بعدما انتفضت أوكرانيا لتعدل النتيجة بفضل هدف مذهل من أندريه يارمولنكو وضربة رأس من رومان يارمتشوك.
وسيطرت هولندا على فترات طويلة من المباراة المثيرة في المجموعة الثالثة، واستحقت التقدم في الدقيقة 52، عندما تابع القائد جورجينيو فينالدم كرة مرتدة من الحارس، وبعد ذلك بست دقائق عزز المهاجم فاوت فيجهورست من تقدم فريق المدرب رونالد دي بور.
وأهدر دمفريس فرصة خطيرة لافتتاح التسجيل قرب نهاية الشوط الأول، لكنه عوض ذلك بهدف الفوز بمساعدة من الحارس جورجي بوشان الذي أخطأ في التعامل مع الكرة.
* بطولة إنجلترا: ليفربول وتشيلسي إلى دوري الأبطال... وكين ينتزع جائزة الهداف
* تتويج مانشستر سيتي بطلا للدوري الإنجليزي
ويملك مانشستر سيتي 80 نقطة مقابل 70 ليونايتد قبل 3 مراحل على نهاية الموسم الحالي.
وهي المرة الثالثة التي يتوج فيها سيتي بطلا في المواسم الأربعة الأخيرة.
وكان سيتي توج ايضا بطلا لكأس رابطة الاندية الانكليزية المحترفة بفوزه على توتنهام 1-صفر في المباراة النهائية الشهر الماضي، ويملك فرصة إحراز الثلاثية في حال تتويجه بطلا لأوروبا للمرة الأولى في تاريخه حيث يلتقي مواطنه تشلسي في النهائي المقرر في 29 الحالي.
* غوارديولا عن النهائي الحلم: ما فعلناه "مذهل"
بالانتصار التاريخي على باريس سان جرمان، الثلاثاء، وبلوغ نهائي دوري أبطال أوروبا للمرة الأولى في تاريخ مانشستر سيتي، أنهى المدرب بيب غوارديولا، الذي نال اللقب مرتين مع برشلونة، انتظار 10 أعوام كاملة للعودة إلى النهائي مرة أخرى، وقد بدا مدركا جيدا حجم إنجاز فريقه.
ووصل غوارديولا مع برشلونة إلى نهائي 2011 حين تغلب على مانشستر يونايتد بقيادة المدير الفني المخضرم أليكس فيرغسون 3-1، ثم بقي من وقتها استمر يحارب من أجل تكرار الإنجاز سواء مع ناديه السابق بايرن ميونيخ، أو في مانشستر سيتي الذي تولى قيادته عام 2016.
وفي بطولة هذا العام، انتصر مانشستر سيتي بقيادة غوارديولا في جميع مبارياته الست في أدوار خروج المغلوب بما فيها مباراة العودة أمام سان جرمان، الثلاثاء، حين أحرز النجم الجزائري رياض محرز هدفين ليقود مانشستر سيتي إلى النهائي الحلم بعد تفوق الفريق الإنجليزي 4-1 في النتيجة الإجمالية.
وقال المدرب الإسباني: "البعض يعتقد أنه من السهل بلوغ نهائي دوري الأبطال. التأهل للنهائي منطقي بعد ما فعلناه على مدار الأربع أو الخمس سنوات الماضية. اللاعبون يقدمون أداء ثابتا في كل مرة وهذا أمر استثنائي".
وتابع: "هذا لنا جميعا وللنادي.. أنا فخور للغاية".
ولم ينس التأكيد على قوة باريس سان جرمان: "هزمنا الفريق الذي أطاح ببرشلونة وبايرن ميونيخ (من بطولة هذا العام)".
* محرز يفتك بسان جيرمان ويقود مان سيتي إلى النهائي
تأهل مانشستر سيتي إلى نهائي دور أبطال أوروبا لأول مرة في تاريخه بفوزه على ضيفه باريس سان جيرمان 2-صفر، يوم الثلاثاء، في إياب نصف نهائي الأبطال.
ثنائية أصحاب الأرض حملت توقيع النجم الجزائري رياض محرز (11 + 63).
وكانت مباراة الذهاب التي استضافها ملعب "حديقة الأمراء" في باريس قبل أسبوع، قد انتهت بانتصار مانشستر سيتي الضيف 2-1 بعدما كان باريس سان جرمان متقدما، حتى ما يقرب من منتصف الشوط الثاني.
ويلتقي سيتي في النهائي المقرر في 29 مايو في اسطنبول مع الفائز من مواجهة الأربعاء بين مواطنه تشلسي وريال مدريد الإسباني حامل الرقم القياسي بعدد الألقاب (13) والذي اكتفى بالتعادل 1-1 ذهاباً على أرضه.
* زيدان ينقل أخبارا سارة لعشاق "الملكي" قبل موقعة تشلسي
وبعث المدرب الفرنسي زين الدين زيدان، الذي فاز في 11 من 12 مرحلة إقصائية في دوري أبطال أوروبا، برسالة مفعمة بالتفاؤل لمشجعي "المرينغي" قبل مواجهة تشلسي، قائلا: "الأحاسيس رائعة للغاية، ونحن مستعدون، وسنبذل أقصى ما لدينا للتأهل إلى النهائي".
وأضاف: "راموس موجود معنا، هذا يعني أنه في حالة جيدة، وهذا هو الأهم، لأننا نمتلك قائدنا"، حسبما نقلت صحيفة "آس" الإسبانية.
ويعوّل تشلسي صاحب الأرض على هدفه الثمين في مرمى الريال حامل لقب دوري أبطال أوروبا 13 مرة، لبلوغ النهائي الثالث في تاريخه في أبرز مسابقة قارية.
وسيكون تشلسي قادرا على بلوغ المباراة النهائية للـ"تشامبيونزليغ"، في حال تعادله سلبا، أو فوزه بأية نتيجة على الفريق الملكي، الذي يخوض نصف النهائي للمرة الثلاثين في تاريخه الحافل بالإنجازات.
وأكد زيدان أن قائد الفريق سيرجيو راموس في حالة جيدة بعد تعافيه من الإصابة، وقد يشارك أساسيا على ملعب ستامفورد بريدج.
* ريال مدريد.. خبر سيئ وآخر رائع قبل "موقعة لندن"
قبل مواجهة تشلسي الإنجليزي على ملعبه في لندن، تلقت جماهير ريال مدريد خبرا سيئا وآخر رائعا بشأن خط دفاع الفريق.
الخبر السيئ هو أن رفائيل فاران سيغيب عن المواجهة المرتقبة في إياب قبل نهائي دوري أبطال أوروبا، المقررة الأربعاء، بسبب إصابة عضلية.
أما الخبر الرائع فهو أنه من الممكن أن يستعيد الفريق الملكي القائد المخضرم سيرجيو راموس، بعد خوضه حصة تدريبية كاملة الاثنين، فضلا عن الظهير الأيسر الأساسي فيرلان ميندي.
* دوري الأبطال: مانشستر سيتي للنهائي الأول في تاريخه..!
وبسبب مبابي.. سان جرمان "تحت سيف الوقت"
قال ماوريسيو بوكيتينو المدير الفني لباريس سان جرمان الفرنسي، الاثنين، إنه سيتخذ قرارا في اللحظات الأخيرة بشأن مشاركة مهاجمه كيليان مبابي أمام مانشستر سيتي الإنجليزي، في إياب قبل نهائي دوري أبطال أوروبا.
وغاب مبابي، هداف باريس سان جرمان هذا الموسم برصيد 25 هدفا في الدوري الفرنسي و8 أهداف أوروبية، عن الفوز 2-1 على لانسيوم السبت بسبب إصابة في ربلة الساق.
وأظهرت لقطات فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي مبابي يعرج لحظة وصوله إلى مانشستر لخوض مباراة الإياب الثلاثاء في ملعب الاتحاد، لكن بوكيتينو سيتخذ قرارا أخيرا بعد تدريبات الفريق الأول.
وقال المدرب الأرجنتيني في مؤتمر صحفي: "نحتاج إلى تقييم حالة كيليان. بدأ التدريبات الفردية وسنرى هل سيكون قادرا على الانضمام إلى المجموعة. سنرى غدا ما الذي سيحدث".
* دوري الأبطال: مانشستر سيتي للنهائي الأول في تاريخه... وسان جيرمان للثأر
فرص فريق غوارديولا أفضل لتخطي عقبة منافسه الفرنسي في إياب نصف النهائي اليوم
يسعى مانشستر سيتي إلى بلوغ المباراة النهائية لمسابقة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم للمرة الأولى في تاريخه عندما يستضيف اليوم على ملعبه (الاتحاد) في إياب نصف النهائي فريق باريس سان جيرمان الفرنسي الطامح إلى الوصول إليها للمرة الثانية توالياً.
ويملك الفريق الإنجليزي أفضلية الفوز الثمين خارج القواعد (2-1) الأربعاء الماضي في ملعب «بارك دي برانس» في ثاني دور نصف نهائي في تاريخه، بعد الأول موسم (2015-2016)، بقيادة المدرب مانويل بيليغريني، قبل أن يخرج على يد ريال مدريد الإسباني، علماً بأنه وقتها تأهل على حساب الفريق الباريسي بتعادلهما (2-2) في العاصمة الفرنسية، وفوزه (1-صفر) في مانشستر.
ومن جهته، يؤمن باريس سان جيرمان بحظوظه لبلوغ النهائي الثاني على التوالي في تاريخه، بعد الأول في نسخة العام الماضي، عندما خسر أمام بايرن ميونيخ الألماني (صفر-1).
ويبقى الهدف الأسمى لكلا الفريقين هو اللقب الأوروبي الغالي الذي يلهث وراءه كلاهما منذ انتقال ملكية سيتي في صيف 2008 لمجموعة أبوظبي القابضة للاستثمار، وملكية سان جيرمان في عام 2011 لمجموعة قطر للاستثمارات الرياضية. ومنذ ذلك، أنفق الناديان أموالاً طائلة للوصول إلى هذا الهدف. وهي المرة الثالثة التي يلتقي فيها الفريقان قارياً، بعد الأولى في دور المجموعات لمسابقة كأس الاتحاد الأوروبي موسم (2008-2009) حيث تعادلا سلباً، والثانية في ربع نهائي المسابقة القارية العريقة موسم (2015-2016).
وستتجدد الإثارة بين الفريقين اليوم في ظل النجوم التي تعج بها صفوفهما، بقيادة مدربين محنكين يعرف أحدهما الآخر جيداً، هما الإسباني جوسيب غوارديولا من ناحية سيتي، والأرجنتيني ماوريسيو بوكيتينو من الجهة المقابلة.
* ليفربول يصطدم بريال مدريد... ومانشستر سيتي مرشح لتجاوز دورتموند
كلوب يقف في مواجهة زيدان مجدداً... وهالاند أمل ممثل ألمانيا أمام رجال غوارديولا المتألقين في ربع نهائي دوري الأبطال اليوم
بعد ثلاث سنوات من المباراة النهائية الملحمية لعام 2018، تتجدد المواجهة بين ريال مدريد الإسباني وليفربول الإنجليزي اليوم في ذهاب ربع نهائي دوري أبطال أوروبا، الذي يشهد لقاءً آخر بين دورتموند الألماني ومانشستر سيتي الإنجليزي.
على ملعب الفريدو دي ستيفانو سيقف الفرنسي زين الدين زيدان المدير الفني لريال مدريد مرة أخرى أمام الألماني يورغن كلوب مدرب ليفربول في فصل ثانٍ من المواجهات الساخنة تفوح منه رائحة الثأر.
ذكريات نهائي 2018 الذي حسمه ريال مدريد 3 - 1 بهدف من الفرنسي كريم بنزيمة وثنائية للويلزي غاريث بيل، لا تزال حاضرة بقوة، أبرزها التدخل القوي لمدافع الريال سيرجيو راموس على محمد صلاح مهاجم ليفربول، والذي أدى إلى إصابة الدولي المصري وعدم استكماله المباراة لتنقلب أحداث اللقاء، وأيضاً الهدف الأكروباتي المذهل الذي سجله بيل، والخطآن الفادحان لحارس مرمى ليفربول السابق الألماني لوريس كاريوس.
ولحظة سحب القرعة، كان كلوب مرتاحاً جداً بشأن المواجهة المتجددة بين ليفربول وريال مدريد، وقال وقتها: «لقد مر أكثر من عامين منذ أن واجهناهم، كانت ليلة صعبة بالنسبة لنا. أن نحظى على فرصة مواجهتهم مجدداً، فهذا شيء رائع».
خسارة نهائي 2018، رغم قساوتها، كانت بمثابة نقطة تحول في مسار ليفربول وساعدت في تشكيل أسطورة كلوب في قلوب جماهير فريقه الإنجليزي، وهو الذي خسر ست مبارياته نهائية في مسيرته التدريبية مع بوروسيا دورتموند وليفربول قبل التتويج بالكأس عام 2019. وعلق كلوب عقب خسارة نهائي 2018: «لقد رأينا كأس أوروبا، لكن ريال مدريد هو من كان محظوظاً بالتتويج. علينا العمل بإصرار لنعيدها إلى ليفربول». كان هذا وعد كلوب ووفى به بعد عام واحد.
وفي جانب زيدان، في الفوز كما في الهزيمة، يتعرض المدير الفني الفرنسي الذي قاد الريال إلى ثلاثية غير مسبوقة في مسابقة دوري الأبطال بين عامي 2016 و2018، لضغوط مستمرة وأقساها هذا الموسم.
ورغم أن ريال مدريد هو النادي الإسباني الوحيد الذي لا يزال ينافس على لقب المسابقة القارية العريقة هذا الموسم وفريقه يكافح للاحتفاظ بلقبه بطلاً لإسبانيا (يحتل المركز الثاني بفارق ثلاث نقاط خلف أتليتكو مدريد المتصدر) مع سلسلة متتالية من 11 مباراة دون هزيمة، فإن زيدان يبدو غير مرتاح البال، وسيكون أمام أسبوع صعب للغاية لإرضاء جماهير فريقه التي لا ترضى بغير البطولات.
ويشعر زيدان بالقلق جراء إصابة القائد راموس الذي سيغيب عن مباراة اليوم ضد ليفربول، ومما لا شك فيه أيضا الكلاسيكو أمام برشلونة السبت المقبل.
بعد نحو أربع سنوات من تجنّبه أي خسارة في عقر داره، سقط ليفربول ست مرات توالياً للمرة الأولى في تاريخ النادي العريق. وكان استقدام لاعبي الوسط الإسباني تياغو ألكانتارا والبرتغالي ديوغو جوتا، ضمن خطط بناء الفريق من موقع قوة، لكن حتى هذا الثنائي تعرّض للإصابة وغاب لفترات طويلة. لكن ليفربول يدخل لقاء اليوم بمعنويات جيدة بعد انتصاره السبت على آرسنال 3 - صفر في الدوري الإنجليزي، والأهم أنهم قدّموا أداءً هو الأفضل لهم في 2021.
وعاد جوتا إلى المستطيل الأخضر ومارس هوايته المفضّلة بالتسجيل، فهزّ الشباك ست مرات في آخر أربع مباريات، مما يجعله أحد أوراق كلوب الرابحة في مواجهة الريال، إلى جانب العائد إلى خط الوسط البرازيلي فابينيو.
* ليلة تاريخية لصلاح.. "خطف" عرش ليفربول بالهدف السريع
بهدفه بالدقيقة الأولى في مرمى ميدتيلاند الدنماركي، في الجولة الأخيرة من دوري أبطال أوروبا، أصبح النجم المصري محمد صلاح الهداف التاريخي لليفربول الإنجليزي بدوري أبطال أوروبا.
* برعاية محمد صلاح..
ليفربول يجتاز ولفرهامبتون برباعية
وسجل نلسون سيميدو لاعب ولفرهامبتون الهدف الرابع بطريق الخطأ في مرماه أمام حوالي ألفي متفرج في ملعب أنفيلد.وعاد ليفربول إلى المركز الثاني في الدوري برصيد 24 نقطة وبفارق الأهداف عن توتنهام هوتسبير المتصدر الذي فاز 2-صفر على أرسنال في قمة شمال لندن اليوم أيضا. ويأتي ولفرهامبتون في المركز العاشر برصيد 17 نقطة.
* أقدام جونز تعبر بـ"ليفربول"
لثمن نهائي أبطال أوروبا
بلغ نادي ليفربول، حامل اللقب ست مرات آخرها العام الماضي، الدور ثمن النهائي لمسابقة دوري أبطال أوروبا في كرة القدم بعدما جدد فوزه على ضيفه أياكس أمستردام الهولندي 1-صفر الثلاثاء على ملعب "إنفيلد" في ليفربول في الجولة الخامسة قبل الأخيرة من منافسات المجموعة الرابعة.

ويدين ليفربول بفوزه إلى مهاجمه الواعد كورتيس جونز (19 عاما) الذي سجل الهدف الوحيد في الدقيقة 58.

ويدين ليفربول بفوزه إلى مهاجمه الواعد كورتيس جونز (19 عاما) الذي سجل الهدف الوحيد في الدقيقة 58.
وبات ليفربول الذي فاز على أياكس بالنتيجة ذاتها في الجولة الثانية في أمستردام، سابع فريق يبلغ ثمن النهائي بعد بايرن ميونيخ الألماني (المجموعة الأولى) ومانشستر سيتي الإنجليزي (الثالثة) وتشلسي الإنجليزي وإشبيلية الإسباني (الخامسة) وبرشلونة الإسباني ويوفنتوس الإيطالي (السابعة).
* في 5 دقائق.. انهيار تام لليفربول وهزيمة تعمق "الأزمة"
تعرض ليفربول الإنجليزي لهزيمة جديدة في الدوري الإنجليزي الممتاز، هذه المرة على يد ليستر سيتي، لتهوي به في ترتيب الدوري، وتؤكد "الأزمة" التي يعيشها بطل إنجلترا.
وقلب ليستر سيتي تأخره بهدف، لانتصار بنتيجة 3-1، على الريدز،
جاءت جميعها في 5 دقائق (80 و82 و85).
وكان المصري محمد صلاح قد سجل الهدف الأول بتسديدة رائعة في الدقيقة 67، لكن انهيار ليفربول جاء بعدها.
وسجل "للثعالب" الثلاثي الإنجليزي، جيمس ماديسون وجيمي فاردي وهارفي بارنز، مستغلين سلسلة من الأخطاء الساذجة لدفاع وحارس مرمى ليفربول.
تعرض ليفربول الإنجليزي لهزيمة جديدة في الدوري الإنجليزي الممتاز، هذه المرة على يد ليستر سيتي، لتهوي به في ترتيب الدوري، وتؤكد "الأزمة" التي يعيشها بطل إنجلترا.
وقلب ليستر سيتي تأخره بهدف، لانتصار بنتيجة 3-1، على الريدز،
جاءت جميعها في 5 دقائق (80 و82 و85).
وكان المصري محمد صلاح قد سجل الهدف الأول بتسديدة رائعة في الدقيقة 67، لكن انهيار ليفربول جاء بعدها.
وسجل "للثعالب" الثلاثي الإنجليزي، جيمس ماديسون وجيمي فاردي وهارفي بارنز، مستغلين سلسلة من الأخطاء الساذجة لدفاع وحارس مرمى ليفربول.
* جندوجان يسجل مجددا
ويقود سيتي للفوز بثلاثية على توتنهام
واصل إيلكاي جندوجان التألق وسجل هدفين ليقود مانشستر سيتي المتصدر للفوز 3-صفر على توتنهام هوتسبير في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم ليواصل مسيرته القوية في المنافسة على اللقب.
ويملك سيتي 53 نقطة وبفارق سبع نقاط عن ليستر سيتي صاحب المركز الثاني الذي فاز 3-1 على ليفربول حامل اللقب السبت. ويملك سيتي مباراة واحدة مؤجلة.
وحقق فريق المدرب بيب جوارديولا 16 انتصارا متتاليا في كل المسابقات، وكان الألماني جندوجان من الأسباب الرئيسية في هذه المسيرة المذهلة حيث سجل 11 هدفا في آخر 12 مباراة بالدوري
واصل إيلكاي جندوجان التألق وسجل هدفين ليقود مانشستر سيتي المتصدر للفوز 3-صفر على توتنهام هوتسبير في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم ليواصل مسيرته القوية في المنافسة على اللقب.
ويملك سيتي 53 نقطة وبفارق سبع نقاط عن ليستر سيتي صاحب المركز الثاني الذي فاز 3-1 على ليفربول حامل اللقب السبت. ويملك سيتي مباراة واحدة مؤجلة.
وحقق فريق المدرب بيب جوارديولا 16 انتصارا متتاليا في كل المسابقات، وكان الألماني جندوجان من الأسباب الرئيسية في هذه المسيرة المذهلة حيث سجل 11 هدفا في آخر 12 مباراة بالدوري
* ريال مدريد يفتح النار: قرعة الأبطال "مخزية" وهكذا خدعونا
فتح رئيس ريال مدريد الإسباني فلورنتينو بيريز "النار" على الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) بسبب إعادته قرعة دوري أبطال أوروبا، ووضعه "الملكي" في مواجهة "كارثية".
ووصف بيريز قرعة دور الستة عشر في دوري أبطال أوروبا الاثنين بأنها "مخزية"، واتهم الاتحاد الأوروبي لكرة القدم بـ "الكذب" بعد إعادة القرعة.
وقالت مصدار من داخل النادي لموقع "إي إس بي إن" إن "اليوفيا" كذب على الجميع بادعائه أن الخطأ جاء من الشركة الخارجية التي وفرت نظام القرعة، والحقيقة هي أن الخطأ كان من المسؤولين أثناء القيام بالقرعة.
وكان اليويفا قد أقام قرعة وضعت ريال مدريد بمواجهة سهلة نسبيا أمام بنفيكا البرتغالي، قبل أن يعيد القرعة مرة أخرى، بسبب أخطاء تقنية في اختيار الفرق، ليقع "الملكي" في مواجهة صعبة جدا أمام فريق باريس سان جرمان الفرنسي المدجج بالنجوم.
وقدم ريال مدريد طلبا بالإبقاء على مواجهته مع بنفيكا، لأنها كانت أول المواجهات التي سحبت بالقرعة، لذا فأن الخطأ التقني الذي وقع لاحقا، لا يمس المواجهة الأولى.
لكن "يويفا" تجاهل مطالب ريال مدريد، وقرر إلغاء القرعة تماما وإعادة إجرائها بالكامل، وهو ما وضع ريال مدريد في مأزق بمواجهة "كتيبة باريس".
وكان اليويفا قد أقام قرعة وضعت ريال مدريد بمواجهة سهلة نسبيا أمام بنفيكا البرتغالي، قبل أن يعيد القرعة مرة أخرى، بسبب أخطاء تقنية في اختيار الفرق، ليقع "الملكي" في مواجهة صعبة جدا أمام فريق باريس سان جرمان الفرنسي المدجج بالنجوم.
وقدم ريال مدريد طلبا بالإبقاء على مواجهته مع بنفيكا، لأنها كانت أول المواجهات التي سحبت بالقرعة، لذا فأن الخطأ التقني الذي وقع لاحقا، لا يمس المواجهة الأولى.
لكن "يويفا" تجاهل مطالب ريال مدريد، وقرر إلغاء القرعة تماما وإعادة إجرائها بالكامل، وهو ما وضع ريال مدريد في مأزق بمواجهة "كتيبة باريس".
* قرعة أبطال أوروبا "الخطأ" تضع ميسي أمام رونالدو
وضعت قرعة دور الـ16 في دوري أبطال أوروبا مانشستر يونايتد الإنجليزي في مواجهة نارية أمام باريس سان جرمان الفرنسي، في قمة مرتقبة بالبطولة الأكبر في أوروبا، قبل أن يقرر إعادة القرعة وإلغاء نتائجها.
وأقيمت الاثنين في مدينة نيون السويسرية قرعة دور الـ16 من دوري أبطال أوروبا، والتي يترقبها جماهير كرة القدم، لأنها عادة ما تسفر عن مواجهات مثيرة.
ووضعت القرعة الأولية أسطورتي الجيل، ليونيل ميسي وكريستيانو رونالدو، في موقعة ستجمع مانشستر يونايتد الإنجليزي بباريس سان جرمان الفرنسي.
ويعتبر هذا اللقاء الأول بين ميسي ورونالدو، منذ انتقالهما لفريقيهما الجديدين الصيف الماضي.
ولكن الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) أعلن إعادة القرعة، بسبب خطأ فني باختيار الفرق، وتجاهل وضع اسم مانشستر يونايتد في أحد المراحل.
هنا نتائج القرعة الأولية التي ألغيت لاحقا:
بنفيكا البرتغالي – ريال مدريد الإسباني
فياريال الإسباني – مانشستر سيتي الإنجليزي
تلتكو مدريد الإسباني – بايرن ميونيخ الألماني
سالزبورغ النمساوي – ليفربول الإنجليزي
إنتر ميلانو الإيطالي – أياكس أمستردام الهولندي
سبورتنغ لشبونة البرتغالي – يوفنتوس الإيطالي
مانشستر يونايتد الإنجليزي – باريس سان جرمان الفرنسي
تشلسي الإنجليزي – ليل الفرنسي
تعليقات
إرسال تعليق
شكراً على تواصلك